The Single Best Strategy To Use For الذكاء العاطفي في القيادة
Wiki Article
التدريب على الوعي الذاتي: يمكن للقادة تطوير الوعي بمشاعرهم من خلال التأمل والمراجعة الذاتية.
فعندما يمتلك الفرد مُستوى عالٍ من الذكاء العاطفي، يُمكنه بناء علاقات قويّة بأقاربه وزُملائه في العمل.
يزيد الذكاء العاطفي من قدرة المدير على مواجهة المشاكل والضغوط، والنظر إليها على أنَّها تحديات وليست عقبات أو عوائق أمام تحقيق أهدافه.
من النادر أن يهاجم القادة الذين ينظِّمون أنفسهم بشكلٍ فعال على الآخرين لفظياً، أو يتخذوا قراراتٍ عاطفيةً أو متسرعة، أو يطلقوا أحكاماً غير دقيقة على الآخرين، أو يتنازلوا عن قيمهم، فالتنظيم الذاتي هو الحفاظ على التحكم بزمام الأمور، وفقاً لـ "جولمان" فإنَّ عنصر الذكاء العاطفي هذا يشمل تقبُّل القائد للمساءلة الشخصية والتزامه بها. إذاً كيف يمكِنك تحسين قدرتك على التنظيم الذاتي؟
إذا كنت كقائد تفتقر إلى مهارات الذكاء العاطفي؛ فلا مانع من محاولة البحث والدراسة والتعلم وحضور الدورات التدريبية التي من شأنها تنمية هذه المهارة بشكل يضمن لك النجاح القيادي.
الشخص الذي يُجيد مهارة التنظيم الذاتي يفكر قبل أن يتصرف، فالشخص الذي يغضب ويصرخ ويرمي دفاتر الملاحظات في جميع أنحاء الغرفة؛ ليس لديه أدنى مستوى من مهارة التنظيم الذاتي.
كما ينطوي الذكاء العاطفي أيضًا على مراقبة الغير وملاحظتهم.
عندما يتمتع القائد بهذه المهارات، يصبح قادرًا على اتخاذ قرارات أكثر حكمة وبناء علاقات إيجابية مع فريقه.
هي فن التأثير في الآخرين، وتوجيههم نحو تحقيق أهداف المنظمة.
يتمتع القائد الناجح بمهارة التخطيط ووضع الخطط المستقبلية، وعدم ترك الأمور للفوضى أو الصدفة.
الابتعاد عن المواقف المُسبّبة للتوتر: حاول تجنّب الأشخاص أو المواقف الذكاء العاطفي التي تُثير التوتر لديك بقدر المستطاع.
لهذا السبب، أصبح الذكاء العاطفي مُهمًا أكثر من أيّ وقت مضى، ومن اللازم إتقانه كي نتحكّم في أنفسنا، لأنّ عدم التحكّم في النفس قد يقُودنا إلى ما لا يُحمد عقباه. من وقت إلى آخر، نُشاهد على وسائل الإعلام وشبكات التواصل الاجتماعي شخصًا مشهورًا متّهمًا بالتحرّش أو تظهر إحدى فضائحه الجنسية.
بناء الثقة: يلعب شاهد المزيد الذكاء العاطفي دورًا محوريًا في تعزيز الثقة بين القادة وفريقهم، مما يساهم في زيادة التعاون والنجاح.
كيف تغير مسارك الوظيفي بنجاح: دليل الانتقال إلى مجال جديد